بيان نائبة المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان والمنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية نجاة رشدي عن اغتيال الناشط اللبناني لقمان سليم
بحث
كان يوم السبت الماضي يوما حارقا آخر من أيام أغسطس/آب في العاصمة اللبنانية المدمرة بيروت، لكن موظفي الأمم المتحدة كانوا مصممين على العمل مباشرة لمساعدة المتضررين
بعد مرور أربعة أشهر على الانفجار المأساوي الذي هزّ مرفأ بيروت، أطلق الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة ومجموعة البنك الدولي في الرابع من شهر كانون الأول/ديسمبر 2020، خطة استجابة ترتكز على مبدأ "الإنسان أولاً" لمساعدة لبنان على تلبية الحاجات الطارئة للمتضررين ومواجهة التحديات المرتبطة بالحوكمة والتعافي وإعادة الإعمار.
إنّ إطار الإصلاح، والتعافي وإعادة الإعمار هو استجابة شاملة لانفجار مرفأ بيروت الذي اندلع في 4 آب 2020، والمُعدّ من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي
هذا البرنامج أعدّته ستّ منظمات أممية لتطوير القطاع الإنتاجي في لبنان من خلال دعم خلق فرص العمل المراعية للنوع الاجتماعي في قطاعي الزراعة والأغذية الزراعية.
- وقّع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والهيئة الخيرية الإسلامية الدولية إتفاقية لإعادة تأهيل 100 وحدة سكنية متضررة في برج حمود من جرّاء انفجار بيروت المدمّر، يستفيد منها 500 شخص بشكل مباشر.
الإسكوا: القطاع الخاص النظامي في لبنان انخفضت 45% من مبيعاته وسرّح ربع موظفّيه.
كلمة نائبة المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية