وكالات الأمم المتحدة تنسق جهودها نحو استجابة فعالة ومتعددة الجوانب لجائحة كورونا في لبنان.
بحث
في الرابع من آب ٢٠٢٠، شهدت بيروت أكبر انفجار شهده القرن الحادي والعشرون. في ضوء هذه الكارثة، تضافرت جهود الأمم المتحدة وشركائها المحليين والدوليين للاستجابة
يبحث هذا التقييم في تأثير انفجار مرفأ بيروت الذي اندلع في الرابع من آب/أغسطس 2020، ووقعِه على السكان والأصول المادية والبنى التحتية وعلى توزيع الخدمات في بيروت.
خطة لبنان للاستجابة للأزمة (٢٠١٧-٢٠٢٠) هي خطة مشتركة بين الحكومة اللبنانية وشركائها الدوليين والوطنيين.
يركز هذا النداء الإنساني العاجل، الذي أعده مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، على المراحل الأولى من الاستجابة لانفجار ميناء بيروت.
هل تؤدي الخطوات الصغيرة إلى تغيير كبير؟ هل فعلاً ما أفعله يحدث فرقًا؟ هذا ما يتساءله الناس في جميع أنحاء العالم مرات عدة في اليوم الواحد.
يقدّم هذا الإطار خارطة طريق لتفعيل نتائج التقييم السريع للأضرار والاحتياجات في بيروت والتقييمات الأخرى التي أُجريَت استجابة لانفجار مرفأ بيروت المدمّر.
- تقرير جديد: حوالي 4.4 ملايين شخص في المجتمعات المضيفة في الأردن ولبنان وإقليم كردستان العراق، بالإضافة إلى مليون لاجئ سوري و180 ألف عراقي من النازحين داخلياً يسقطون في هوة الفقر بسبب جائحة كورونا